بين فواصل وخاشقجي.

بيني وبين الصحافة قصص ومواقف، نوافذ مفتوحة وأبواب موصدة! أولها مع الشاعر طلال الرشيد صاحب الفواصل الجميلة حينما نشر فريقه الصحفي مقالة لي بذكر أسمى الأول فقط "هزاع" وتبين بعد النشر أن الخطأ حقق إثارة ورغبوا أن أستمر به واختلفنا وأنصفني "يرحمه الله" بتنويه باسمي كاملا ثم توقف المسار بعد هذا الاختلاف. وليس آخرها إيميل من رئيس تحرير صحيفة الوطن جمال خاشقجي "يرحمه الله"ردا منه ضمن تواصل بيننا، بعد اطلاعه على نماذج من مقالاتي قائلا: أهلا بك "ربما تكون صحفيا اختفى بين أوراق العمل الحكومي". ولم يتم الاتفاق ولكن بقيت كلمة خاشقجي تضغط علي باتجاه المسار الصحفي كلما انطفأت شمعة أو اغلق طريق. -هزاع abnnega@ للمزيد عن الموضوع؛ https://abnnega.blogspot.com/2020/03/blog-post_3.html