مقال الجوال

 عبد الله السليمان الحمدان - ولد في عنيزة عام 1884 م - عمل في التجارة داخليا وخارجيا ثم عاد لأنابة أخيه فترة مرضه حيث كان يعمل في الحكومة فأعجب به الملك عبد العزيز وعينه. - تدرج في المناصب حتى تولى وزارة المالية. - اشتهر بلقب "الوزير" وأثنى عليه الملك عبد العزيز في أحد المواقف  الحاسمة بوصفه: عصابة راسي " - اقترح على الملك إصدار صك للريال السعودي فتم ذلك. - صدر في عهد وزارته أول ميزانية للدولة السعودية. - كلفه الملك عبد العزيز مفاوضا للشركات الأجنبية في التنقيب عن البترول. - ساهم من خلال تبرعاته في إنشاء جامعة الملك عبد العزيز بجدة. - له دور في إنشاء الفنادق في مكة والمدينة. - أسس أو مصنع أسمنت في جدة. - توفي في جدة عام 1965 م *هزاع abnnega@                 المصدر/ المؤرخ عبدالعزيز العويد.

-على العربية FM ومن أبرز عناوينها؛ -عاش الحجيلان في دير الزور لأبوين من العقيلات القصيم. - أصر على دراسة الحقوق رغم معارضة البعثة، بداية الأمر. - غير اسمه إلى جميل بعدما توظف، تلافيا لتشابه الأسماء. - إتقانه اللغة الفرنسية قدمته مترجما للملك عبد العزيز وعمره ٢٦ سنة. - المهمة التي تمنى عدم القيام بها، إبلاغ الملك فيصل عن وفاة الملك سعود. - أتاح للمذيعة السعودية التقديم دون أن يستأذن الملك حتى لا يشغله، ولكي يتحمل المسؤولية وحدة كوزير للإعلام. - تقاعد وعمره ٧٧ سنة، وبقي يخدم وطنه وقيادته في مهام عدة.  - أول ميزانية لوزارة الإعلام كانت ٣١ مليون ريال. - منع أغنية لمحمد عبده كتبها الأمير عبد الله الفيصل، ورد عليه الأمير؛ ولكنكم سمحتما بأخس منها😄 -هزاع abnnega@

- سر   ياقلم؛   وارسل   سلامي   وسجل            في   صفحة   الجوال  موجز  علومي . - وبلغ    عتابي   للصديق   المُبجل                     اللي   تغير   بين   ليلة    و يومي . - ليته   سمع   مني   قبل   لايتعجل               ويصدًر   الحكم   الغياب   الظلومي . - لكن   مدامه   عن    حصانه    ترجل        واقفى،عساه   بخير   ويبقى   محشومي . - بعض   المواقف   حسمها   ما   يؤجل            مثل   الجنازة   دفنها   أمر   محسومي. * هزاع abnnega@

كغيرها من المجالات الأخرى تطورت وسائل الإعلام السعودية مرئية ومسموعة إلا المقروءة بقيت على شكلها التقليدي الذي لا يتناسب مع المرحلة السعودية التي قفزت بنوعية الإنتاج قفزات احترافية وحققت نجاحات باهرة أصبحت مضرب مثال للعالم في السرعة والجودة بما في ذلك تنظيم الفعاليات المثمرة، ومن ذلك المنتدى السعودي للإعلام لذا؛ يجب أن يؤخذ في الاعتبار تطوير المؤسسات الصحفية التي تصدر الصحف المقروءة ويصرف على تشغيلها ملايين الريالات ومخرجاتها لا تتوافق مع معايير الإبداع الرقمي ولا يعكس الصورة السعودية المتطورة ما يتطلب نفض غبار الفكر المهيمن على إصدار الصحف بأسلوبها الورقي التي تنشرها على المنصات الرقمية. -هزاع abnnega@

القضية  الفلسطينية  هاجس  حاضر  في  السياسة السعودية  وأولوية  ثابتة  في  ملف  القضايا ، تتحدث تلقائيا  في  أعلى  الصحيفة  وتعتلي  العناوين المتجددة،  ساخنة  في  الصدور  ولم  تبردها  مرور الأيام  ولم  تفترها  الخلافات  ومواقف  بعض  قادتها أو  مشاغبة  المندسين ، بل  تزداد  رسوخا  مع  الزمن لأنها  قضية  عقيدة  ومبادئ  ولا  تخضع  لمؤثرات  أو مد  وجزر  العلاقات،  تبحر  سفينة  القضية  فإذا تلاطمت  الأمواج  واشتدت  الرياح  وبحرها  هاج  حتى تتجه  أنظار  جميع  الأطراف  للسيفين  والنخلة  طلبا للنجاة  والمساعدة  فتنجدها  بالقوة  والعطاء  بلا تردد  أو  تأخر  ولا  منّة  لأنها  قضيتنا  النابضة  وشاغلة كل  الأمة. -هزاع abnnega@

 أتعجب ممن يقدم نفسه في وسائل الإعلام الرقمي  بأنه   حاصل وحاصل،  ويسرد قائمة من الدرجات العلمية  والدورات والبرامج  وحينما يطرح أفكاره  كتابة أو ظهورا مرئيا تجده يقل كثيرا عما قدم نفسه به وتكتشف تجربته الضحلة  ووعيه المتدني وسلوكه الرجعي، وأتذكر حينها   الآية   الكريمة  "العنوان" وتفسيرها الذي يضرب مثالا للحمار الذي يحمل على ظهره كتبا من كتب العلم لا ينتفع بها ولا يعقل ما فيها ولا يدرك مقاصدها، فالقرآن مثلا وهو أعظم العلوم وأشرفها إن لم ينعكس على سلوك وممارسات قارئه ويعمل بموجبه فهو كما جاء في تصنيف حديث القراء ومنهم المنافق الذي يقرأ القرآن كالريحانة ريحها طيب وطعمها مر، فكيف بنا بمن يقدم نفسه  بما دون ذلك فهو بالتأكيد أشد مرارة وعلقما. -هزاع  abnnega@