دفئ الكلمة يقاوم البرد.

-الليال الباردة تحرض على كتابة الكلمات الدافئة، -لذلك حينما نتحدث في الشتاء تظهر من شفاهنا ما يؤكد حرارة افئدتنا، فالضد دائما يظهر ضده. -والقلم؛ يكاد الحبر يتجمد في وريده ولولا دفء مشاعر كاتبه ما سال مداده. -والشعراء في قصائدهم يتذكرون دائما حاجتهم الى دفء الوصال لمواجهة الأجواء الباردة. -فالحرف الدافي يبعث الى الأرتياح ويساعد الشعور الداخلي على تحمل الجسد لمؤثر الطقس الخارحي. -وان كانت النار او الموقد تمنح الأستقرار والدعة فإن الحكايات اللطيفة تكمل جمال الأجتماع ونعيم اللقاء، وحتى مايكيف المزاج من مشروبات فأنها يجب ان تتناسب مع مؤثرات الأجواء السائدة. -هزاع abnnega@