القائد وراعي الغنم.

هل رعيت الأبل يوما او الغنم؟ انها تجربة مثيرة وبالذكر جديرة فهي مهنة الأنبياء وحرفة البسطاء ، تعلمك الصبر والتخطيط والتنفيذ والتكتيك  وإدارة الحشود والتأثير على الآخرين بالترغيب وبالترهيب تارة، نعم: كل هذه المعاني وأكثر تحتويها مدرسة الرعي وان كانت بشكل مبسط وبأنتهاء الحصة اليومية تتحقق الأهداف وتشبع الرغبات وترضى الرعية على الراعي فتألفه وتنقاد له ومنها ظهرت نسبية القيادة كما جاء في الأثر " الناس كالمائة من الأبل لا تجد فيها الا راحلة واحدة ".
-هزاع  abnnega@

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اضبط صلاتك تضبط حياتك.

أعبر ولا تتوقف.

عواصف الأيام لابد تهدأ.