احتفظ بفرحتك في ألبوم كاميرتك.
كم من عائلة وثقت فرحتها ونشرتها في وسائل التواصل الأجتماعي ولم تكتمل، وكم من سائح يصور الغيوم والرذاذ والمناظر الخضراء ويبثها مباشر لإناس لم يستطيعوا السفر فتنقلب سعادته إلى ضدها، وكم وكم من قصص لا يتسع المقال لذكرها تنبّه الى اهمية الأحتفاظ بخصوصية الفرحة والسعادة في المحيط الأسري وعدم الأستعراض بالنعم حتى لا تتحول الى نقم، والشواهد كثيرة ومحزنة.
تعليقات
إرسال تعليق